الأديب الفلسطيني زياد خداش في فيلم الهروب و التمرد على اسوار المؤسسة يعلم الطفل الصغير التمرد على ماهو قائم، قال لهم : أنا بحاجة إلى ان أرتاح واطلّع الصرخة بداخلي، كل إنسان له في داخله جبل من الصرخات ، جبل من الغضب جبل من الأسئلة و لازم نطلعها ... ثم يقول الصراخ ليس حلا سحريا ليس حلا للاحتلال ولكنه حل للإنسان المكبوت ....
الثورة على ماهو قائم تبدأ بتشجيع ماهو تمردي في النفس الذي قتله الروتين والرتابة والمؤسسات و الرقابات والأسوار وتشجيع الانسان ان يتخذ موقفا ويحارب من أجله بدل أن يفكر الآخرون بدلا عنه ( بلغة ماركوز إحياء البعد النافي و المقاوم في الانسان )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق