طرق التدريس
المعاصر :
التعلم التعاوني : هو تنظيم أجرائي من خلال تقسيم التلاميذ إلى مجموعات صغيرة تضم كل منها مختلف المستويات التحصيلية ويتعاون طلاب المجموعة الواحدة في فهم الحقائق والمفاهيم والتعليمات وفي الإجابة على الأسئلة والقيام بالأنشطة ذات العلاقة ويتلقون المساعدة من بعضهم مباشرة بحيث يعد كل طالب مسئولا عن نجاح مجموعة إيمانا بأنه ينبغي على المجموعة أن تعمل لتحقيق هدف مشترك .
ويكون دور المعلم تقديم مذكرات مصوغة على شكل أهداف وأساليب وأنشطة وتقويم وإعطاء تعليمات تخير الطلاب بأدوارهم وتقديم
التعزيز لكل مجموعه بحسب أدائها العام ويتم التنافس بين المجموعات لأبين الأفراد
أسلوب ربط المشكلات : انه تصور عقلي ينطوي على سلسله من الخطوات المنظمة التي يسير عليها الفرد بغية التوصل إلى حل المشكلة
خطوات حل المشكلة :
التعلم التعاوني : هو تنظيم أجرائي من خلال تقسيم التلاميذ إلى مجموعات صغيرة تضم كل منها مختلف المستويات التحصيلية ويتعاون طلاب المجموعة الواحدة في فهم الحقائق والمفاهيم والتعليمات وفي الإجابة على الأسئلة والقيام بالأنشطة ذات العلاقة ويتلقون المساعدة من بعضهم مباشرة بحيث يعد كل طالب مسئولا عن نجاح مجموعة إيمانا بأنه ينبغي على المجموعة أن تعمل لتحقيق هدف مشترك .
ويكون دور المعلم تقديم مذكرات مصوغة على شكل أهداف وأساليب وأنشطة وتقويم وإعطاء تعليمات تخير الطلاب بأدوارهم وتقديم
التعزيز لكل مجموعه بحسب أدائها العام ويتم التنافس بين المجموعات لأبين الأفراد
أسلوب ربط المشكلات : انه تصور عقلي ينطوي على سلسله من الخطوات المنظمة التي يسير عليها الفرد بغية التوصل إلى حل المشكلة
خطوات حل المشكلة :
- تحديد المشكلة
- جمع البيانات والمعلومات المتصلة
بالمشكلة
- اقتراح الحلول المؤقتة للمشكلة
- المفاضلة بين الحلول المؤقتة
للمشكلة واختيار الحلول المناسبة
- التخطيط لتنفيذ الحل وتجريبه
- تقيم الحل
التعلم البنائي : يعتمد على
نظرية أن التعلم ليست نقل معلومات للطلاب وإنما هي عملية تنظيم لمواقف التعلم في
غرفة الصف وغيرها بما يمكن المتعلم من بناء معرفة بنفسه مع قليل من التوجيه
والإرشاد من قبل المعلم
التعلم الذاتي :هو التعلم الإلكتروني باستخدام الحاسبات.
أسلوب تنوع
الأنشطة والحوافز : تهدف هذه
المهارة إلى تنوع المواقف والأنشطة والأساليب لاستقطاب اهتمام التلاميذ منعا للملل
وعدم التركيز وكما هو المعروف فان التلاميذ يتفاوتون بدافعتهم الذاتية وقدرتهم على
التركيز مما يستدعي استخدام دوافع خارجية لاستثارة اهتمامهم بالدروس من خلال :
- التنوع في المثيرات : أن ينوع
المعلم في الصوت والألفاظ بعدم الثبات على نبرة واحدة ترفع الصوت وتخفضه على
حسب الموقف وأن لا يكون للمعلم كلمة معينة في الحديث يرددها بمناسبة وغير
مناسبة .
- التنوع في الأنشطة: كأن تكون
كتابية وشفوية وعملية تتم في المقعد أو على السبورة .
- حركة المعلم وعدم ثباتها في موقف
معين: على أن يكون التحرك بمناسبة واتزان وليس من الضروري أن تكون الحركة
للجسم كله فقد تكون الإشارة باليد أو بالوجه أو بالعين . ولكن يجب أن يعرف
المعلم انه ليس كل تحرك مقبول ويدل على حيوية المعلم.
- القدرة على التفاعل مع التلاميذ:
بان ينتقل المعلم أثناء الشرح بين التلاميذ ويتحقق عن قرب من تعابير وجوههم
وما لديهم من صعوبات وحاجات . ويشعر
كل تلميذ بأنه ينظر إليه وان تكون نظرته معبرة بحيث يفهم التلميذ معنى
ما يريد أن يعبر عنه . وان ينظر إلى التلاميذ أثناء الشرح ولا يدبر ظهره لهم
ولا يركز نظره خارج الغرفة أو على مجموعة محددة من التلاميذ أوعلى السبورة
ويعطي أوامر وتوجيهات الانتباه من خلال عبارات أو أسماء محددة لا عامة توجه
لمجموعة الفصل .
- صمت المعلم كمؤثر في سلوك التلاميذ: لوماً لهم على ما أحدثوه من فوضى ووقوفه في مكانه لبعض ثواني له تأثير فعال في الموقف التعليمي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق